نقدم خدماتنا لــ
الحلول
حقق أهداف عملك
حلول التعليم الإلكتروني
تشير الحقائق إلى أن الكثير من المُتعلِّمين البالغين يفضلون تولِّي زمام الأمور بأنفسهم. وقد أظهرت دراسات المقارنة بين التعليم الإلكتروني والتعليم التقليدي، التي أجراها معهد ستانفورد للأبحاث (SRI)، القيمة الحقيقية للتعليم الإلكتروني. فالنتائج المذهلة التي استُخلِصت من تلك الدراسات أكدت حقيقة أن منهجية التعليم الإلكتروني هي إحدى أفضل الخيارات التعليمية المتاحة.
إن الدورات التعليمية التي نقوم بإعدادها ليست مجرد تحويل لصيغة المواد التي يوفرها عملاؤنا. بل إنها تُصمَّم بهدف تحقيق غايات عملية أساسية. وبالإضافة إلى ذلك، تضمن حلول التعليم الإلكتروني التي نقدمها إتقان المتدرب للمهارات المنشودة من خلال اختبارات الأداء.
تتمثل إحدى المزايا الأساسية هنا في تزويد الطالب ببيئة آمنة تُتيح هامشًا كبيرًا للتجربة والخطأ، مما يؤدي بدوره إلى اكتساب خبرات مستدامة. فالتفاعل الحقيقي والمشاركة العملية هما العامل الوحيد الذي يسمح للمتدرب ببلوغ مراحل أعلى في تدريبه.
امنح متدربيك متعة التحكم في إيقاع ما يتعلمونه داخل بيئة مريحة وشاهد النتائج المبهرة.

التدريب عبر الإنترنت
قد يتحاشى العديد من أصحاب العمل الاستعانة بالتدريب عبر الإنترنت، متوقعين نتائج أقل فعالية مقارنةً بالجلسات التدريبية المباشرة. فهم يعتقدون أن تخصيص الوقت والجهد لشيء مشكوك في نتائجه يُعد إهدارًا لا جدوى منه.
ولكن في واقع الأمر، يوفر التدريب عبر الإنترنت حلولًا للعديد من المشكلات الكبرى التي تواجه مجال التدريب. ويتمثل أولها وأبرزها في القضاء على قيود المسافة التي تفصل بين أفضل المُدرِّبين والمتدربين الحاليين. وكذلك، فإن خاصية تسجيل الجلسات المتاحة في قاعات الدراسة الإلكترونية تساعد بدرجة كبيرة من خلال توثيق كل شيء للسماح بإمكانية المراجعة المستقبلية. علاوة على ذلك، يتيح التدريب عبر الإنترنت استخدام المواد الإبداعية والفعالة التي نطورها وفقًا لألعاب تشاركية واستراتيجيات مُختبَرة جيدًا؛ والتي يتم تصميمها وتقديمها بدورها اعتمادًا على أحدث الأدوات المتطورة التي يستخدمها خبراء المجال.
وفي هذه الحالة يقوم المُدرِّب في الأساس بدور المُيسِّر، بينما يتم تصميم المحتوى استنادًا إلى مستوى معياري يناسب جميع المتدربين الذين يتمتعون بدرجة معينة من المعرفة والمهارات. بعد كل ذلك، ستجد موظفيك يعملون على أفضل وجه ويتمتعون بمجموعة جديدة من المهارات والمعارف المكتسبة.

التدريب داخل قاعة الدراسة
قد يبدو هذا التدريب تقليديًا، ولكنه يأتي في حُلة جديدة فعالة.
في هذا النوع من التدريب، يجتمع المتدربون ببعضهم البعض وبمدربهم وجهًا لوجه وهو ما يسمح بمجال واسع من التواصل وبالعديد من الأنشطة. وهذا يمنحنا فرصة تحقيق الاستفادة القصوى من خلايانا الإبداعية. ففي التدريب وجهًا لوجه، كل شيء متاح. ويمكن مواءمة تقنيات التعليم الإلكتروني والتدريب عبر الإنترنت، إلى جانب خيارات متاحة فقط في "التدريب داخل قاعة الدراسة".
